السبت، 20 يوليو 2013

عدم قانونية وشرعية صديق الكبير

وائل التاجورى/عدم قانونية وشرعية تعيين الصديق الكبير محافظا لمصرف ليبيا لعدم خضوعه لقانون الجنسية الليبية لسنة 1951 ومسئوليته عن الفساد الاداري والفساد المالي ، اساءة استعمال الوظيفة ، ونهب وافلاس مصرف الامة

تقرير بشأن دراسة القرارات الصادرة عن رئيس الشؤون المالية والاقتصادية بالإدارة التنفيذية بالمجلس الوطني الانتقالي المؤقت بشأن تشكيل لجنة تسيير لمصرف ليبيا المركزي

السبت، ديسمبر 17، 2011

بالإشارة إلى التكليف الصادر عن لجنة إدارة الأزمات الإنسانية والتابعة لائتلاف ثورة 17 فبراير بتاريخ 20 فبراير 2011 للتنسيق مع المصارف التجارية وحيث أن نتيجة لصدور القرار المشار إليه وما يكتنفه من مخاطر حسب العرض الذي تقدم من قبلكم والذي تم بموجبه تكليفنا بوضع دراسة قانونية واقتصادية ومالية للقرار المشار إليه وإعداد التصور الكفيل بالتطبيق خلال هذه المرحلة وذلك مع ذوي الخبرة والاختصاص في مجال العمل المصرفي. وبناء على دعوة إدارة الأزمات الإنسانية التابعة لائتلاف ثورة 17 فبراير انعقد هذا الاجتماع بتاريخ اليوم الثلاثاء الموافق 29 مارس 2011 وذلك بشأن دراسة القرار المشار إليه واتضح مايلي:

التمهيد

تداعيات القرار من الناحية السياسية:

مما لاشك فيه أن من أهم الاعتبارات الهامة لنجاح أي ثورة هو ثبات المؤسسات المصرفية وذلك من أجل استكمال متطلبات هذه المرحلة مما يعني تدشين مرحلة جديدة مستقرة ولرسم هذه السياسة يجب أن يتم عن طريق الممثل الشرعي لهذه الفترة وهو المجلس الوطني الانتقالي المؤقت والذي يعتبر هو الجهة الشرعية في إصدار أي قرار سياسي يتعلق بمرفق ذو سيادة سياسية واقتصادية واجتماعية. كذلك لا يجوز إصدار أي قرار يستشف منه صراحة أو ضمنا تقطيع أوصال مؤسسات الدولة الليبية وفك الارتباط معها بما يتعارض مع الأهداف المعلنة لثورة 17 فبراير التي تؤكد على وحدة التراب الليبي واحترام القوانين والتشريعات النافذة بالإضافة للاتفاقيات الدولية وبالتالي لا يجوز إصدار أي قرار بهذه المرحلة للمؤسسات التي تعمل وفقا للقوانين والتشريعات النافذة وتقوم بأداء خدماتها سواء على المستوى الاقتصادي والاجتماعي. وعليه فان المجلس الوطني الانتقالي المؤقت هو الذي يقوم بتنظيم هذا المرفق مع المصارف الأخرى وذلك لتسيير هذه المرحلة التاريخية. وبناء على ما تقدم قررت اللجنة المكلفة بدراسة قرار تشكيل إدارة مصرف ليبيا المركزي بتوضيح العيوب التي شابت هذا القرار من الناحية القانونية والاقتصادية والعملية.

أولا: من الناحية القانونية:

لاحظنا أن القرار رقم (1) الصادر بتاريخ 2 مارس 2011 عن الأخ/رئيس الشؤون المالية والاقتصادية السيد/ د.علي الترهوني، بشأن تشكيل لجنة إدارة مصرف ليبيا المركزي المؤقتة مشوب بعيوب قانونية ترقى إلى مستوى انعدام هذا القرار ومخالفته للمشروعية المنصوص عليها بالقوانين والتشريعات ذات الصلة.
1- من حيث الاختصاص: أن مصدر القرار لا يوجد لديه صفة في إصداره وقام بالاعتداء على السلطة السياسية التي لها الصلاحية في إصدار مثل هذه القرارات باعتبار أن مصرف ليبيا المركزي من المؤسسات السيادية بالدولة الليبية وبالتالي فهو لا يملك الاختصاص قانونا في إصدار هذا القرار وهو ما يسمى في الفقه الإداري باغتصاب السلطة.
2- من حيث المحل: يعتبر هذا القرار معدوما باعتباره قام بالاعتداء على القانون رقم 1 لسنة 2005 بشأن المصارف. وهذا الاعتداء الصارخ ثابت بالقرار المذكور أعلاه مع العلم بأن أحد مواد القرار قد جاءت بأنه سوف تعمل هذه اللجنة وفقا للقانون المشار إليه ومنها على سبيل المثال لا الحصر أن أحد أعضاء اللجنة الإدارية لمصرف ليبيا المركزي المشكلة بموجب القرار المشار إليه هو عضو مجلس إدارة بأحد المصارف التجارية مما يعد مخالفة صريحة للقانون رقم 1 لسنة 2005 بشأن المصارف.
3- من حيث الغاية: لا يوجد غاية مسببة أو مذكورة بشكل صريح من هذا القرار باعتبار أن فرع مصرف ليبيا المركزي بنغازي قائم بكافة نظمه ووحداته الإدارية. وإذا كان الغرض من تأسيس مصرف ليبيا المركزي لتسيير المرحلة الحالية فان القرار بشان تشكيله ومراقبته تتم عن طريق الممثل الشرعي للدولة الليبية والمتمثل في المجلس الوطني الانتقالي المؤقت مع العلم بأنه لوحظ وجود قرار رقم (6) لسنة 2011 الصادر عن المجلس الوطني الانتقالي المؤقت يقضي بنقل مقر مصرف ليبيا المركزي لمدينة بنغازي ويخضع لقراراته وسياساته في هذه المرحلة إلى المجلس الوطني الانتقالي المؤقت. ومن هنا فان صلاحية إصدار قرار تشكيل لجنة إدارة مصرف ليبيا المركزي تتم عن طريق المجلس الوطني الانتقالي المؤقت مباشرة باعتباره من المؤسسات السيادية والسياسية المستقلة وبالتالي فان تشكيل لجنة إدارة مصرف ليبيا المركزي المؤقتة التي تمت عن طريق الأخ/ رئيس لجنة الشؤون المالية والاقتصادية تعتبر مخالفة صريحة بسبب ما تقدم شرحه وحتى أن تم تفويضه (وهذا ما لم يرد صراحة بحيثيات القرار رقم (6) لسنة 2011 الصادر عن المجلس الوطني الانتقالي المؤقت).

ثانيا: من الناحية الاقتصادية والمالية:

1- أن مصرف ليبيا المركزي هو أداة من أدوات ومقومات الاقتصاد الوطني وهو يعمل وفقا لقانون خاص وتعمل المصارف التجارية العاملة تحت مظلته وفقا للقانون والقرارات والمنشورات التي تنظمها بالإضافة إلى الأعراف المصرفية الدولية المعمول بها في الداخل والخارج وبالتالي فان من أغراضه الأساسية على سبيل المثال لا الحصر هي إصدار النقود والاحتفاظ بالودائع والاحتياطيات للمصارف والهيئات والمؤسسات بالإضافة إلى انه يوجد لديه مساهمات وملكية لمصارف خارج ليبيا سواء على الصعيد الدول العربية أو الأجنبية. ويعد المساس بهذا المرفق الحيوي بدون شرعية قانونية صحيحة مربكا للعلاقة بالمؤسسات المالية الخارجية.
2- لمصرف ليبيا المركزي استثمارات خارجية واحتياطات نقدية وأرصدة معادن ثمينة كالذهب وهي تمثل الغطاء النقدي للعملة المحلية بالإضافة إلى سلة العملات الأجنبية. وبالتالي يجب إيجاد الحلول للحفاظ على هذه الاستثمارات والأرصدة وهذا ما لم نلمسه من خلال تعاملنا مع اللجنة المشكلة ووقوفنا على عدم إدراكهم لطبيعة وخصوصية هذه الاستثمارات والأرصدة فضلا عن كيفية الاتصال بالمؤسسات المالية الدولية التي تحتفظ بها.
3- في الأعراف المصرفية الدولية هناك تقدير واحترام للشخص المصرفي تصل إلى درجة الائتمان الشخصي وهو الشخص المهني المصرفي الذي تعرفه المؤسسات المالية الدولية جيدا من خلال تعاملهم السابق معه وسيرته المهنية الذاتية والذي يعرفونه شخصيا أو من توقيعه المعتمد لديهم ومن خلال تعريفنا السابق فان هذه الميزة يفتقر إليها أعضاء اللجنة المشار إليها.
4- لم توضع إلية قابلة للتنفيذ فعليا مع المصارف لصرف مخصصات لأسر الشهداء والجرحى والأسرى والمفقودين والمتطوعين على الجبهة بالإضافة إلى الحالات الاستثنائية للذين لا يوجد لديهم مصدر دخل من الدولة وتعطلت مصالحهم خلال هذه الفترة.
5- لم توضع إلية تطبقها المصارف التجارية لصرف المبالغ للمؤسسات والشركات لتسيير أعمالها علما بأن هذه المشكلة لم تكن موجودة أصلا خلال الفترة السابقة لإدارة الأزمة بعد ثورة 17 فبراير مما جعل المصارف تعود للمربع الأول.
6- لا يوجد لدى اللجنة المشار إليها أي خطة واضحة المعالم لضبط وإدارة السيولة النقدية خلال هذه الفترة.
7- لا يوجد لدى أعضاء اللجنة المشار إليها أي دراية حول الاعتمادات المستندية والتي تفتح لصالح المجلس الوطني الانتقالي المؤقت أو الجهات التابعة إليه أو الاعتمادات التي تفتح لصالح الأنشطة التجارية والصناعية ولم يتم تعيين أي مصرف تجاري لتتم عن طريقه هذه العمليات المصرفية الخارجية وإيجاد الحلول لأي تغطية خارجية لهذه الاعتمادات.
8- لم تراعى اللجنة أن المصارف التجارية هي شركات مساهمة ولديها علاقات واتفاقيات خارجية مع مؤسسات مالية دولية قامت بمشاركتها مع العلم بان أول أهداف المجلس الوطني الانتقالي المؤقت هو احترام الاتفاقيات الدولية وهذا يتطلب الاتصال الشخصي بالمؤسسات الدولية لشرح هذا الموقف وتطمينها.

الخلاصة:

♦ عدم شرعية وقانونية القرار رقم (1) لسنة 2011 الصادر عن الأخ/ رئيس الشؤون المالية والاقتصادية.

♦ مخالفة قرار تشكيل لجنة مصرف ليبيا المركزي المؤقت في اختيار أعضائه للقانون رقم (1) لسنة 2005 بشان المصارف.

♦عدم دراية اللجنة المشار إليها بالمتطلبات الفنية المهنية المصرفية وأساسيات وأبجديات العمل المصرفي لحل المشاكل المالية للمصارف بالداخل والخارج.

التوصيات:

♦ إلغاء القرار رقم (1) لسنة 2011 الصادر عن الأخ/ رئيس الشؤون المالية والاقتصادية , ومحو الآثار القانونية المترتبة عنه.

♦ إذا تطلبت هذه المرحلة اختيار لجنة مصرف ليبيا المركزي من قبل المجلس الوطني الانتقالي المؤقت فأننا نوصي أن يتم النص صراحة بالصفة الإدارية لوظيفة محافظ مصرف ليبيا المركزي المؤقت ونائبه وبإمكان الأخ/ رئيس الشؤون المالية والاقتصادية اختيار عضوين لإدارة هذه المؤسسة .

♦ اشتراط الخبرة المهنية المصرفية والالتزام الوطني بمتطلبات هذه المرحلة لاختيار من يراه المجلس الوطني الانتقالي المؤقت لهذه المؤسسة.

♦ إعادة صياغة القرار رقم(1) لسنة2011 الصادر عن الأخ/ رئيس الشؤون المالية والاقتصادية ليكون مناسبا لما تقدم.

والله من وراء القصد.... وعاشت ليبيا حرة


ازمة مصر و تداعي

الأزمة السياسية والعسكرية في مصر تكمن في الحكم السياسي وشرعية التحول الديمقراطي وتطور في التغير السياسي المواكب مع تحديات العصر
الأزمة السياسية في مصر الراهنة بسبب عدم إصدار قانون العدالة الانتقالية والمصالحة الوطنية وعدم معاقبة المجرمين قبل الثورة وبعد الثورة وكسر حلقة العنف بين تلك الصراعات السياسية والاجتماعية ولم تمر بفترة المرحلة الانتقالية بشكل كافي قبل الانتخابات بعد الثورة المصرية 25 يناير 2011م مما أدى إلى عدم الأتفاف بين الأطراف السياسية والتيارات السياسية والتيارات الدينينة والمذهبية والاسلامية والمسحية في المحك السياسي وبعد الانتخابات الرئاسية تم اعطاء فرصة في سيطرة الأخوان المسلمين على السلطة ودفة الحكم والتخطيط لذلك فبل الانتخابات بالفترة والفوز بها والأزمة الحالية ليس من الفراغ بل هي برنامج السياسي ممنهج ومبرمج ومخطط له مسبقا وهذا ادى إلى الأرباك الوضع السياسي الحالي في مصر في عدم تحقيق أهذاف الثورة والمطالب وحقوق الشعب المصري وتم النهج بنفس سياسة حسن امبارك في السيطرة على زمام الأمور والسعي إلى أخوانة الدولة بالرغم وجود الأختلاف في الايديولوجيات والتيارات والمذاهب والأديان في الدولة الواحدة وعدم مراعاتها فكرياً وثقافياً وعقيداً وفقا لظروف بالعقل والحكمة السياسية وغير ذلك من التحليل المنظقي والعقلي السياسي في دراسة الحالة المصرية الراهنة وتشخيصها ,,,,,,ومع الآسف سوف يحصل هذا حتى في ليبيا وتونس في التجاذبات السياسية المؤثرة والمبرمجة مع بعضها البعض من الجماعة الاسلامية وأخوان المسلمين بسياسة الإسلام سياسي من الدول الجوار في المستقبل الجاري والمتوقع لأن لم يتم إصدار القانون العدالة الانتقالية والمصالحة الوطنية في المرحلة الانقالية حتى الآن في تلك الدول بعد الثورة وبسبب وجود الجماعات الاسلامية المسلحة والمقاتلة وأخوان المسلمين يريدون الوصول إلى السلطة والحكم بإى ثمن وطريقة ووسيلة في فرض سياساتها المخططة وفرض نفسها على إرادة الشعب بالقوة السلاح وليس بالقوة الفانون والشرعية بالرغم أختلاف في الايديولوجية السياسية والتيارات المذهبية المختلفة ,,,, وعدم احداث تغير وتغيير ,,,,,,,,,,,,,,الخ وبسبب تلك الأسباب وغيرها اسقط الشعب والجيش والشرطة في مصر حكومة مرسي المنتخبة ووعزله من الحكم السياسي وقيام ثورة شعبية أخرى ثالثة ومع انقلاب عسكري في نفس الوقت في 30 يوليو 2013أمتداداً لثورة25 يناير 2011م , مما يعتبر الجيش هنا له دور كبير وعلاقة وثيقة مع الشعب في اسقاط الحكم السياسي الديمقراطي المستبد الذي لا يتمشى مع طبيعة المجتمع المصري والشعب المصري بكافة تياراته ومذاهبه وايديولوجياته المختلفة

فبراير تكافي المجرمين





السابع من أبريل ذكرى استثنائية لدى الليبيين عايشوها سنة 1976 بواقع مؤلم لم ينسوه حتى اليوم .
في السابع من أبريل سنة 76 قام القذافي بمساعدة معاوينيه بشنق عددٍ من طلبة جامعة قاريونس في بنغازي من الذين ثاروا ضده ورفضوا مناهج التعليم الجامدة والرجعية التي كانت تُـفرض عليهم .
التظاهرات الإحتجاجية على شنق الطلاب بدأت بالانتشار آنذاك وانتقلت إلى الساحات العامة وإلى طرابلس ومدن أخرى, لكن قوات الحرس الجمهوري تصدت لها بشكل عنيف وبشع, وبات السابع من إبريل ذكرى مؤلمة لدى كل ليبي, وذكرى يفتخر فيها القذافي ويلقي فيها الخطابات في الجامعات.



والتي راح ضحيتها كلا من
محمد الطيب بن سعود مدرس كام طالبا جامعيا شارك في انتفاضة يناير المجيده اعدم شنقا يوم 6 ابريل 1977 امام مبني الاتحاد الاشتراكي
وتوالت بعدها الاعدامات 
عمر صادق المخزومي 6 ابريل 1977 اعدم شنقا 
احمد فؤاد فتح الله اعدم شنقا يوم 6 ابريل 1977
صالح على الزروق النوال (مدرس) اعدم داخل السجن 
محمد مهذب احفاف (طالب جامعي) اعدم شنقا 7 ابريل  في كلية الهندسه جامعة طرابلس
نمر خالد خميس اعدم شنقا امام الطلاب 7 ابريل 1983
ناصر محمد سريس(مدرس فلسطيني)اعدم شنقا امام الطلاب 7ابريل  بمدرسة الفاتح سابقا الثانويه 
علي احمد عوض الله (مدرس فلسطيني) اعدم 7 ابريل  امام الطلبه في مدرسة الفاتح الثانويه 
بديع حسن بدر(مدرس فلسطيني) اعدم 7 ابريل  امام الطلاب بمدرسة الفاتح سابقا
حسن احمد الكردي(طالب) اعدم ابريل شنقا في السجن
عبد الله ابو القاسم المسلاتي(طالب) اعدم ابريل 7ابريل دون محاكمه 
رشيد منصور كعبار (طالب جامعي) اعدم شنقا كلية الصيدله بطرابلس
حافظ المدني(طالب جامعي) اعدم شنقا 7 ابريل  بكلية الزراعة
مصطفى ارحومة النويري اعدم شنقا




 احداث 7 ابريل 1976،  صورة من جريدة الطالب تحوي 2 من مجرمي 7 ابريل لا يزالون في مناصب حتى الان وهم
سالم بن غربية رئيس ديوان المحاسبة
وسالم السركيك وهو في منصب سيادي في المؤسسة الليبية للأستثمارات



















التعليم يستغيث



نحن في زمن يدعي كئيرون انهم من ثوار وتورة 17فبراير وجوها الان في سدة الحكم كنا نعرفها في عصر الجاهلية كانت قد هتفت بأبي جهل ونظامه حتي سقطت من التعب تهتف اليوم ضده وتعد نفسها من التوار ومن مؤيدي التورة

فاضل بن سعد مدير ادارة المتابعة بوزارة التربية والتعليم احد المتشددين الدين خرجو علينا ابان التورة مرددين كلمة"الزم بيتك"بن سعد محاضر بالمدرج الاخضر حيث قام بإلقاء والاشراف على العديد من الندوات والورش العمل حول النضرية العالمية التالثة التي جاء بها النظام المنهار
كما قام اللواء المهزز 32 منحة قطعة ارض نضير قيامه بإحدى المعليات الثورية 
وكان ايضا يتفقد المدارس الليبية بالخارج رفقة امين اللجنة الشعبية العامة للتعليم 
ومن المقربين جدا لخميس القدافي





الثوره علي الظلم والتسلق والتملق مستمره بإذن الله وسنطهر ليبيا من شراذمكم ولن يكون هناك مكان الا لمن يحترم هذا البلد الذي دفعت من اجله دماء زكيه في كل بقعه من بقاعه ولا مكان لمروجي الفتن والشائعات بيننا




 وعلى وزير التربية والتعليم تطبيق المادة رقم 2 من القانون الدولى للعدالة الانتقالية والتي تنص على استبعاد مرتكبي الانتهكات من تولى الوضائف العامة وكل من كان له  دور في اطالة عمر نظام جائر  قمعي

رموز النظام تجتاح المؤسسات

رموز النظام في مفاصل الدولة في ادارة الإعلام الخارجي 

هذه مجموعة فندق ريكسوس عصابة المدعوا موسى ابراهيم ..
رقم 1 محمد الغرياني فى القائمة هو رئيس قسم الصحافة والاعلام بادارة الاعلام الخارجى حاليا .
رقم4 الصديق سعيد الشويخ  هو  مدير ادارة الاعلام الخارجى حاليا .
رقم 11  فى القائمة محمد دخيل على هو رئيس قسم الشؤون الادارية حاليا رقم.



الخميس، 18 يوليو 2013

تداعيات الازمة المصرية على السياسة الليبية

الأزمة السياسية والعسكرية في مصر تكمن في الحكم السياسي وشرعية التحول الديمقراطي وتطور في التغير السياسي المواكب مع تحديات العصر
الأزمة السياسية في مصر الراهنة بسبب عدم إصدار قانون العدالة الانتقالية والمصالحة الوطنية وعدم معاقبة المجرمين قبل الثورة وبعد الثورة وكسر حلقة العنف بين تلك الصراعات السياسية والاجتماعية ولم تمر بفترة المرحلة الانتقالية بشكل كافي قبل الانتخابات بعد الثورة المصرية 25 يناير 2011م مما أدى إلى عدم الأتفاف بين الأطراف السياسية والتيارات السياسية والتيارات الدينينة والمذهبية والاسلامية والمسحية في المحك السياسي وبعد الانتخابات الرئاسية تم اعطاء فرصة في سيطرة الأخوان المسلمين على السلطة ودفة الحكم والتخطيط لذلك فبل الانتخابات بالفترة والفوز بها والأزمة الحالية ليس من الفراغ بل هي برنامج السياسي ممنهج ومبرمج ومخطط له مسبقا وهذا ادى إلى الأرباك الوضع السياسي الحالي في مصر في عدم تحقيق أهذاف الثورة والمطالب وحقوق الشعب المصري وتم النهج بنفس سياسة حسن امبارك في السيطرة على زمام الأمور والسعي إلى أخوانة الدولة بالرغم وجود الأختلاف في الايديولوجيات والتيارات والمذاهب والأديان في الدولة الواحدة وعدم مراعاتها فكرياً وثقافياً وعقيداً وفقا لظروف بالعقل والحكمة السياسية وغير ذلك من التحليل المنظقي والعقلي السياسي في دراسة الحالة المصرية الراهنة وتشخيصها ,,,,,,ومع الآسف سوف يحصل هذا حتى في ليبيا وتونس في التجاذبات السياسية المؤثرة والمبرمجة مع بعضها البعض من الجماعة الاسلامية وأخوان المسلمين بسياسة الإسلام سياسي من الدول الجوار في المستقبل الجاري والمتوقع لأن لم يتم إصدار القانون العدالة الانتقالية والمصالحة الوطنية في المرحلة الانقالية حتى الآن في تلك الدول بعد الثورة وبسبب وجود الجماعات الاسلامية المسلحة والمقاتلة وأخوان المسلمين يريدون الوصول إلى السلطة والحكم بإى ثمن وطريقة ووسيلة في فرض سياساتها المخططة وفرض نفسها على إرادة الشعب بالقوة السلاح وليس بالقوة الفانون والشرعية بالرغم أختلاف في الايديولوجية السياسية والتيارات المذهبية المختلفة ,,,, وعدم احداث تغير وتغيير ,,,,,,,,,,,,,,الخ وبسبب تلك الأسباب وغيرها اسقط الشعب والجيش والشرطة في مصر حكومة مرسي المنتخبة ووعزله من الحكم السياسي وقيام ثورة شعبية أخرى ثالثة ومع انقلاب عسكري في نفس الوقت في 30 يوليو 2013أمتداداً لثورة25 يناير 2011م , مما يعتبر الجيش هنا له دور كبير وعلاقة وثيقة مع الشعب في اسقاط الحكم السياسي الديمقراطي المستبد الذي لا يتمشى مع طبيعة المجتمع المصري والشعب المصري بكافة تياراته ومذاهبه وايديولوجياته المختلفة

الأربعاء، 3 يوليو 2013

بيان صحفى من الحزب الديمقراطى حول التدخل الخارجي بليبيا


خاص وائل التاجوري _فجر التغير
بيان صحفى من الحزب الديمقراطى
يدعو الحزب الديمقراطى ألى تصحيح مسار ثورة 17 فبراير المجيدة بأبعاد كل المتسلقين والدخلاء عليها من دوائر صنع القرار السياسى فى ليبيا الحبيبة .
يعلم الجميع أن أغلب من يتصدرون المشهد السياسى الليبى فى هذه المرحلة هم من صنع الأعلام السعودى والقطرى ، وأن وصولهم ألى مناصبهم أنما جاء من خلال أرادات أجنبية لا تريد خيرا بثورة 17 فبراير المجيدة ، وأن أتخذ ذلك الشكل الديمقراطى . لقد أبعد وأقصى كل الثوار الحقيقيين من المشهد السياسى ووصلت الوقاحة ببعض السياسيين أن يصفوهم بالمليشيات .
أننا فى الحزب الديمقراطى ننحنى أجلالا لثوارنا الأشاوس ، بل نقبل أيديهم فهم الذين حرروا ليبيا وأعطونا الكرامة بعد أن ذقنا كأس المذلة أثنين وأربعين عاما . أننا نثق فى أخلاص هؤلاء الثوار وتفانيهم فى خدمة ليبيا ولا ينكر ذلك ألا من فى قلبه مرض ، ونثق بأنهم يمتلكون الكفاءة لأدارة ليبيا فى المرحلة المقبلة .
أن الدور الطبيعى لهؤلاء الثوار هو أكمال مسيرة الثورة نحو الحرية والديمقراطية ، أما التنكر لهم وأقصائهم فليس من عمل الرجال بل هو الخيانة كل الخيانة .
تكمن الخطوة الأولى فى تصحيح مسار الثورة بأن يقوم السيد على زيدان رئيس وزراء الحكومة المؤقتة بالأستقالة من منصبه فورا ، فهو رئيس وزراء فاشل ودمية يحركها أزلام القذافى ،على أن تتشكل حكومة جديدة من الثوار الذين قاتلوا فى الجبهات تقوم على الأشراف على أنتخاب الشعب الليبى لحكومة ديمقراطية تمثل طموحاته فى دولة الحرية والرفاء .
ويود الحزب الديمقراطى أن يتوجه ببعض الأسئلة ألى السيد على زيدان والتى تكشف النذر اليسير من الفساد المالى التى تشرف عليه حكومته غير الموقرة ألا وهى :
هل حدث فعلا أن أمر النائب العسكرى العام السيد عادل المعروف بأعتقال سبعة من الضباط ذوى الرتب العالية ممن كانوا يتحلقون حول اللواء يوسف المنقوش رئيس الأركان السابق بتهم فساد مالى خطير ؟
هل كان أحد هؤلاء الموقوفين مدير مكتب اللواء المنقوش ومستشاره المقرب السيد أحمد زوية ؟ كما كان آخر أبن أخ اللواء المنقوش توفيق المسئول عن حمايته الشخصية ؟
هل صح أن جرى أطلاق سراح هؤلاء المعتقلين بدون أى أجراءات قانونية بينما كان النائب العسكرى العام يتلقى العلاج فى الأردن ؟
ما مدى صحة المعلومات القائلة بأن النائب العسكرى العام قد أستدعى اللواء يوسف المنقوش للتحقيق عدة مرات ولكنه لم يمتثل لهذه الأستدعاءات ؟
أن هذه المعلومات التى نوردها هنا هى معلومات متداولة فى الدوائر الحكومية الليبية مما يدعونا للتساءل أن كانت قد توفرت لدى السيد زيدان عندما عينه مستشارا عسكريا شخصيا له . هل ينوى السيد زيدان أن يتحرى صدق هذه المعلومات ؟ وهل سيقوم بأعلام الشعب الليبى بالحقيقة ؟
هل سيقوم السيد زيدان بأمر اللواء المنقوش بأن يمتثل لأستدعاءات النائب العسكرى العام ؟
لقد أعترف السيد على زيدان مؤخرا بأن أزلام القذافى قد قاموا بأختراق الجيش وبأنهم يتآمرون على ثورة 17 فبراير المجيدة ، والسؤال الذى يطرح نفسه هو لماذا يريد زيدان من الثوار أن يسلموا أسلحتهم للجيش وأن ينضموا أليه ؟ أليس فى هذا خيانة لليبيا ولثورتها ؟
أن الحقيقة المحزنة هى أن السيد على زيدان قد عين اللواء يوسف المنقوش مستشارا للأمن القومى فجعله رئيسا لجهاز أمنى جديد ووضع تحت تصرفه مبلغ 100 مليون دولار .
يعلم الكثيرون أن الجيش الذى أسسه اللواء يوسف المنقوش عندما كان رئيسا للأركان لم يزد عدده عن 800 فرد وقد قام بنقل نصفهم ألى مؤسسته الأمنية الجديدة عند أستقالته من رئاسة الأركان .
يوجد اللواء المنقوش حاليا فى روسيا على رأس وفد عسكرى يتكون من 30 ضابطا ، وسيقوم السيد زيدان باللحاق به هناك لتوقيع صفقات سلاح . والسؤال هو لماذا تشترى ليبيا الأسلحة من روسيا وهى تعادى الربيع العربى عموما وتساند طاغية سوريا ؟ أليس من الأولى شراء الأسلحة من الدول التى دعمت الثورة الليبية ؟ أليس علينا واجب أخلاقى تجاه الثورة السورية ؟
لقد حدث مؤخرا أن سرقت كميات ضخمة من الأسلحة والذخيرة من مخازن للجيش الليبى وقد كان من بين المسروقات صواريخ حرارية مضادة للطائرات مما جعل دول كثيرة تقلق قلقا عميقا من وقوعها فى أيد أرهابية . أليس السيد زيدان وحكومته الفاشلة مسئولين مسئولية مباشرة عن هذا الأنفلات الأمنى الخطير ؟
أن الشعب الليبى يرفض رفضا باتا أن يكون أحد فى ليبيا الثورة فوق القانون ، فأذا رفض السيد على زيدان الأستقالة فأن الثوار الأشاوس سوف يقومون بأرغامه عليها فقد طفح الكيل ، وهم على أتم أستعداد على أن يكملوا المسيرة المباركة التى بدؤها فى 17 فبراير وأن يصلوا بليبيا الحبيبة ألى بر النجاة .
تحيا ليبيا
الحزب الديمقراطى
01-07-2013
www.thedemocraticpartylibya.org