السبت، 17 أغسطس 2013

بيان استنكار بشأن الاعتداء على القنصلية المصرية ببنغازي ظهر السبت الموافق 17_8_2013

أستنكر بأشد العبرات  الإنفجار الذي طال  ظهر  اليوم السبت  القنصلية المصرية بمدينة بنغازي  من قبل  خارجين عن القانون، والذي ادى لتدمير واجهة القنصلية  وجرح احد حراسها  كما أدعو أهلي بمدينة بنغازي إلى التماسك و التآزر و المحافظة على الأمن و السلام و  و تفويت الفرصة على كل من يسعى إلى نشر الفتنة و زعزعت الإستقرار داخل المدينة .

وأطالب من كافة السلطات المختصة بالاسراع بفتح تحقيق فى هذا الاعتداء  الممنهج الذي اصبح يطال البعتات الدبلوماسية بشكل متكرر   وسرعة إتخاذ كافة التدابير الأمنية اللازمة، وتقديم مرتكبي هده الجريمة للعدالة القانونية



هذا ونأكد كحقوقين بأننا لزلنا نتابع الوضع عن كثت ونرصد الانتهكات   والتجاوزات  وسنلاحق المجرمين محليا ودوليا وتقديمهم للعدالة والمسألة القانونية ولن يكون هناك افلات من العقاب
وائل التاجوري









الجمعة، 26 يوليو 2013

أختفاء حسناء شعيب خليفة بعد أن ظهرت على الانترنت وحاولت فضح ممارسات 
المرشح للبرلمان  محمود عبدالعزيز الورفلي وكتبت قصتها وكل ماحدث معها من تعذيب 
وأنتهاك لحقوقها كإنسانة ... لما لمسته ورأته من تعذيب بالكهرباء وتصويرها 
عارية وتهديدها بالقتل مقابل صمتها فعندما أتجهت للقانون وقدمت شكواها 
للنائب العام وكذلك للكيب وللمجلس الوطني الانتقالي وإلى اللجنة الامنية 
العليا وكل الجهات الحكومية وعندما لم ترى
أي أستجابة لرد الحق الذي أنتهك ورد المظالم قررت نشر قصتها للرأي العام 
للشعب الليبي البطل العظيم ليرد كرمتها التي سلبت منها وحقها الذي أغتصب 
لأن ثوارنا الابطال ماقاموا من شيء إلا لأجل رفع الظلم وأعطاء كل ذي حق حقه
وبعد أن نشرت قصتها وكتبت مكان سكنها ورقم جوازها ورقم هاتفها ... وبعد أن
فضح أمام أغلب الليبيين جاء في برنامجه بالليبي وعلى قناة لبدة المسموعة 
ترد 93.8 يوم الاربعاء الموافق 13-6-2012 على تمام الساعة 3 ظهراً في 
مداخلة هاتيفية فأعترف حرفياً بأنه يعرفها حيث قال كاذباً أنها كانت في باب
العزيزية وأن بنت عبدالله السنوسي تزور في خيمتها وأنهم بيت دعارة وأن 
لديها قناصة هذا ما قاله في الراديوا وأمام الجميع ... أي أنه أعترف بأنه 
يعرفها هذا أولاً ... ثانياً هو هدد وأمام الجميع بأنه سيتخذ أجراءات صارمة
ضدها حيث قال حرفيا ( آه هكة معاش فيها وأعطينهم 
فرصة؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟!!!!!! ) وحاليا أختفت المرأة ولم تعد موجودة فنحن 
نحمل كافة المسؤوليات القانونية والجنائية لمحمود عبدالعزيز الورفلي عن 
أختفاء واختطاف حسناء شعيب خليفة ....
ومن هنا نناشد كل الليبيين 
الاحرار الابطال الذين سطروا بدمائهم الزكية كل الملاحم والبطولات أن يقفوا
من أجل الحق من أجل رفع الظلم من أجل أختكم حسناء أختكم اليتيمة فهي لم 
تجد سبيل لأخذ حقها



هدا التقرير نشر على موقع العفو الدولية بتاريخ  12_6_2012



بيان ادانه للاعتداء على السفارة الامراتية بطرابلس

ادين وبشدة الاعتداء السافر الذي طال السفارة الامراتية بطرابلس صباح اليوم من قبل الارهابين الخارجين عن القانون حيث قامو بإطلاق قدفتان ار بي جي على المبني ولم بسفر عن سقوط اصبات  واطالب من كافة السلطات المختصة بالاسراع بفتح تحقيق فى هذا الاعتداء وتقديم مرتكبي هده الجريمة للعدالة القانونية ونأكد كحقوقين بأننا لزلنا نتابع الوضع عن كثت ونرصد الانتهكات وسنلاحق المجرمين محليا ودوليا وتقديمهم للعدالة والمسألة القانونية 

منظمة مراقبون بلا حدود تدين اغتيال الشهيد عبد السلام المسماري


دين منظمة مراقبون بلا حدود و نشطاء ميدان الجزائر  عملية الاغتيال التى راح ضحيتها المناضل والمجامي والمعارض السابق" عبد السلام المسماري " والتى لا شك الهدف منها إسكات كل صوت ينادى بحوق الانسان والدولة المدنية اغتيل عبد السلام المسماري عقب خروجه من المسجد ظهر اليوم من قبل الارهابين الخارجين عن القانون. 

وتعرب المنظمة عن بالغ قلقها تجاه عمليات الاغتيال الممنهجة التى تستهدف النشطاء والمدونين .في ربوع ليبيا.

ونطالب من كافة السلطات المختصة بالاسراع بفتح تحقيق فى هذه الاغتيلات الممنهجة وتقديم مرتكبي هده الجريمة للعدالة القانونية

ونطالب ايضا من رجال ونساء ليبيا الشرفاء للخروج في مسيرات حاشدة منددة بكافة الجرائم التي تقوم بها المليشيات الارهابية التي تريد تدمير ليبيا واسكات صوت الحق

هذا ونأكد كحقوقين بأننا لزلنا نتابع الوضع عن كثت ونرصد الانتهكات وسنلاحق المجرمين محليا ودوليا وتقديمهم للعدالة والمسألة القانونية ولن يكون هناك افلات من العقاب
وائل التاجوري

اعتقلات تعسفية

خولة الطاهر عراب الرجباني _ فتاة في العشرين من عمرها تقبع في سجون مصراتة منذ شهر 9 2011 عاشت في كنف أخوالها بعد طلاق أمها وهي الآن قابعة بسجون مصراتة بحجة أن أخوالها مطلوبين لقيامهم  بأعمال  اجرامية

مناشدة حقوقية

                                                                     مناشدة

الأخوة :منظمة الراية لحقوق الانسان


أتقدم إليكم بهذه الشكوى وكلي أمل في تدخلكم لرفع الظلم عن ابني المحتجز، فنحن أسرة موالية لثورة 17 فبراير ومؤيدة لها منذالبداية، ظلمنا في العهد البائد وعانينا كثيراً، فرحنا بالثورة وحين انتفضت طرابلس يوم 20-2-2011م ،خرج أبنائي مناصرين ومواجهين لرصاص أزلام النظام فقد شهدنا سقوط أول شهيد في أبوسليم. وقد تم توثيق تلك الأحداث بالفيديو.
وقد كان إبني مصطفى معارضاً للنظام السابق وبشهادة كل من يعرفه وكان أول من رفع علم الاستقلال في أبوسليم والذي قمنا بحياكته بداية اندلاع شرارة الثورة كما أنه التحق بالثوار لتأمين المنطقة، بإمكانكم الاضطلاع على شهادة أحد الثائرين مثلنا على الوضع، كان مصطفى على صلة به وقد أدلي بشهادته ، كما أدلى بشهادتهم بعض الجيران والذين هم أيضـا كانوا معارضين ويعرفون حق المعرفة أننا مناصرين لثورة السابع عشر من فبراير منذ بدايتها، وعن مساهمتنا في إنجاح ثورة السابع عشر من فبراير قدر استطاعتنا.

ولأننا من سكان أبوسليم عانينا كثيراً في فترة الثورة لأن الوضع في هذه المنطقة كان مختلف وقتها ، فالمنطقة كانت مليئة بالأزلام والمندسين زيادة على الـمغرر بهم. وكوننا ممن خرج ووثق ما حدث فقد كنا نتوقع الوشاية بنا في أي لحظة وأنه قد تتعرض الأسرة إلى انتهاكات من قبل الأزلام والانتهازيين وأنتم على دراية بما آلت إليه أوضاع البلاد فترة الثورة وكيف تتم معاملة الناس الغير موالية للعقيد، خصوصاً بعد أن صار الجميع يعرف أننا معارضين وأننا خرجنا ثائرين على الوضع مشجعين للناس الخائفة من رفع أصواتهم مواجهين الموت بصدور عارية مع من خرج تلك الليلة يهتفون (( بوسليم حرة حرة والقذافي يطلع برة ..بنغازي تجري في الدم...من التسعة وستين وإحنا ساكتين...الشعب يريد إسقاط النظام )) ..وقد تم توثيق ذلك عبر التصوير بالفيديو من قبل أخيه محمد الذي كان في انتفاضة أبوسليم يوم 20 فبراير مع من يواجهون الرصاص .
ما راعنا أننا بعد أن فرحنا بانتصارنا على الطاغية ونظامه. إلا أننا صُدمنا بواقع مر لم يكن من السهل علينا تقبله، بأن نوضع في خانة لسنا منها فقد تم توقيف إبني على أنه كان أحد المتطوعين مع كتائب النظام السابق، كما أنه تعرض إلى التعذيب و الضرب و الإهانة و المعاملة أللاإنسانية من قبل أفراد المجلس العسكري أبوسليم التابع للجنة الأمنية العليا– لدرجة أنه اضطر للاعتراف (بما هو بريء منه) تحت التعذيب لكي يتخلص من هذا التعذيب المجحف الحرق بحق الإنسان (الذي كان من ضمنه الحرق بالنار)، حيث تم اعتقاله لفترة طويلة بعد تعذيبه مع الوعود بالافراج عنه لإخفاء آثار جرمهم قبل أن يتم تحويله إلى السجن السياسي بعين زاره ما يعرف بإسم (الرويمي) بتهمة أﹸشهد الله بأنه بريء منها وقد تم إلصاقها به زوراً و̛بهتاناً، بأنه ̛معادي لثورة السابع عشر من فبراير وأنه أحد المتطوعين والموالين للنظام السابق بدون أي دليل.
وقد احتار امرنا وضعفت حيلتنا ولم نترك باباً إلا وطرقناه ونحن نرى ابننا أمام أعيننا يهان ويذل ويجوع ويظلم بذنب لم يقترفه كله تبلي وافتراء فقد قدمنا شكوى لوزير العدل وشكوى للنائب العام ولم نجد مجيب الهذا الحد صارت الاوضاع مزرية والفوضى عارمة فى بلدنا الذي سعينا لتحريره واستعادته !
من هنا نحن نناشدكم بالتدخل السريع والفوري لرفع الظلم عن إبني وعائلتي حيث أن ابني محمد وهو الأخ الأكبر والوحيد لإبني مصطفي والذي سيسافر في إيفاد للخارج بعد شهر قد تعطلت كل أمـوره وزواجـه الذي كان سيتم قبل أيام..
مما سبب إرباك لعائلتنا جميعاً وتعب نفسي فنحن نرفض وبشدة حتى مجرد الاشتباه بأننا قد كنا موالين لنظام كان حلمنا الخلاص منه، ولا يزايد علينا أحد ممن هم الآن يتهمون إبني ويجبرونه على الاعتراف بما لم يفعله. ونعتبره إهانة وظلم لا يمكن أن ندعه يلتصق بنا حتى بعد إثبات براءة إبني من كل الأكاذيب المنسوبة إليه.
عانينا ماعانيناه وثرنا ضد الظلم, فكيف بنا نجد المداهمات والقبض العشوائي والتعذيب والاهانات والظلم في عهد كنا نحلم به وخرجنا مناصرين له منذ شرارته.
عليه،، أتقدم إليكم بهذه الشكوى ملتمسة فيها عدالتكم وحرصكم على إظهار الحق والتدخل لإحقاقه وتبرئة المظلوم وفقاً للإجراءات و القوانين المعمول بها وبما يضمن حق إبني في الحصول على تحقيق ومحاكمة عادلة، ونؤكد على رضائنا التام عن أية إجراءات قانونية تتخذونها في سبيل ذلك، ودمتم عن الحق ولكرامة الليبيين محافظين .

حفظ الله بلادنا
وعاشت ليبيا بخير وأمان ...ابني اسمه مصطفى إمحمد المهداوي وهو موجود في السجن السياسي عين زارة مايعرف بسجن الرويمي .

مع شكري واحترامي .
فاطمة عبدالله جاب الله الحداد 
دموعي تتساقط وقدماي لم تعد تحملني مشدة الصدمة التي تلقيتها قبل قليل من نشطاء بنغازي وقلبي ينفطر على هذا الخبر وإنه لخبر اغتيال الناشط السياسي المحامي عبد السلام المسماري الذي قارع حكم الدكتاتور السابق وكان يقارع حكم المليشيات القذرة المغولية التي ارهبت سكان وطني عبد السلام المسماري كان يقف لصف المظلومين دائما ويشد بأيديهم ويقدم لهم كل مايستطيع تقديمه من مساعدة لهم إنه لخبر محزن من ذا الذي يفعل هذا في جنح النهار وفي شهر رمضان عبد السلام ربطني به صداقة قوية منذ ان كان رئيس اتلاف 17 فبراير كان بنسبة لى الاخ والصديق وكلما وجهتني صعوبة في قضية حقوقية ارفع سماعة هاتفي واتصل به هذا الرجل كان يدعم قضية ضحايا ابوسليم ووثق وكتب عبر مواقع المعارضة لأجل القضية الليبية من الذي ارتكب هذه الجريمة البشعة
رحمك الله يا رفيقي واسكنك فسيح جناته